بدا حبيبي وشمس الأفق زاهية

بَدا حَبيبي وَشَمسُ الأُفقِ زاهيةٌ

وَمُذْ رَأَتهُ اِعتَراها الخوفُ وَالدَّهَشُ

لَولا مَخافَتُها منه الكُسوفَ لَما

أَصابَها وَهيَ تزهو إِذ بَدا الرعَشُ