يا حسن هذا السلسبيل إنه

يا حسنَ هَذا السّلسَبيل إِنَّهُ

خَيريّةٌ لِربّنا خالِصة

لَهُ سُليمان الزّمان قَد بنى

وحبّذا البنايَةُ الفاخِرةُ

في جَنّةِ الفِردَوسِ مِن دارِ البَقا

تبنى له منزلةٌ عاليةُ

وَإِنّه وَماؤُه أَرّختهُ

بطيِّبٍ صدقةٌ جاريةُ