يا حسن شامتها بوجنتها التي

يا حُسنَ شامَتِها بِوَجنَتِها الّتي

بِالشّمسِ تُزري وَقتَ إِشراقِ

فَسَأَلتها بِتَلَطُّفٍ ما هَذِهِ

قالَت سَوادُ عُيونِ عُشّاقي