وذات لوم عتبت في التي

وَذاتِ لَومٍ عَتَبَت في الَّتي

أَصبَحتُ مِن وَجدي بِها مُرمَضا

ثُمَّ اِنتَهَت راقِدَةً لَيلَها

وَأَلفَتِ النَومَ لَها مُعرِضا

وَلَستُ أُغفي إِنَّ كَفَّ الهَوى

تَطرِفُ طَرفي كُلَّما غَمَّضا