وليل به الخود زارت محلي

وَلَيلٍ بِهِ الخودُ زارَت مَحلّي

وَإِنّي سَقيمُ الجَفا وَالأَرَق

بَدا صُبحهُ غِيرة حينَ زارَت

وَأَبدَى التّنَفّس حتّى اِنفَلَق