ما كنت أجحد نعمة أوليتها

ما كُنتُ أَجحَدُ نِعمةً أُولِيتُها

إِنكارُها عِندي مِنَ الكُفرانِ

لَيسَ الكَريمُ بِجاحِدٍ مِن نِعمَةٍ

وَأَخو اللآمةِ جاحِدُ الإِحسانِ