في العشق أمواتنا هاموا وأحيانا

في العِشقِ أَمواتُنا هاموا وَأَحيانا

فيهِ خَليع العَذار مَن كانَ أَحيانا

لَو جاد بِالوَصل بَعد المَوت أَحيانا

شَمس المَحاسِن وَمن هو للأَحاسن عين

في مَبسمه العَذب أَسنى الخَمر تجري عين

إِنّي هَويته وَلَكن لم تَراه لي عَين

قَد تَعشق الأُذن قَبل العَين أَحيانا