عجبا لأهيف لا عدمت وصاله

عَجَباً لِأَهيَفَ لا عَدِمتُ وِصالَهُ

وَكَذا اِلتِقاطي مِن جَواهِرِ لَفظِهِ

ما إِن أَرى ماءَ الحَياةِ بِثَغرِهِ

إِلّا وَشِمت الحَتفَ مِنهُ بِلَحظِهِ