حبك علي الهوى في فرضه أوجب

حبُّك عَليّ الهَوى في فَرضِهِ أَوجب

فَما الّذي للجَفا وَالقطع قَد أَوجب

يا مُهجَةَ الصبّ وَإِن كانَ الوِصال أَوجَب

فَالأَمرُ أَمرُ الحَبيب في سائِر الأَحوال

وَالصبّ يرضي بِهِ إِن واصله أَو جب