كان خروجي من عندكم قدرا

كانَ خُروجي مِن عِندِكُم قَدراً

وَحادِثاً مِن حَوادِثِ الزَمَنِ

مِن قَبلِ أَن أَعرِضَ الفِراقَ عَلى

قَلبي وَأَن اِستَعِدَّ لِلحَزَنِ

لا شَيءَ أَشفى فيما سَمِعتُ بِهِ

مِن سَكَنٍ يَشتَكي إِلى سَكَنِ