مرحبا بالأحبة القادمينا

مَرحَباً بِالأَحِبَّةِ القادِمينا

فَلَعَمري لَطالَ ما أَوحَشونا

إِنَّما أَذكُرُ الجِوارَ إِذا شَطّ

وا ليَخفى الهَوى عَلى العالَمينا

وَإِذا الدارُ مَرَّةً جَمَعَتنا

قُلتُ وَاحَسرَتا عَلى الظاعِنينا

وَالهَوى لَيسَ يَعلَمُهُ إِلّا اللَ

هُ وَالناسُ يُكثِرونَ الظُنونا