أحييت ميت رجائنا بصحيفة

أَحيَيتَ مَيتَ رَجائِنا بِصَحيفَةٍ

أَثنى عَلَيها الشَرقُ وَالإِسلامُ

أَضحَت مُصَلّىً لِلبَلاغَةِ عِندَما

سَجَدَت بِرَحبِ فَنائِها الأَقلامُ

فَعَلى مُؤَيَّدِكَ الجَديدِ تَحِيَّةٌ

وَعَلى مُؤَيَّدِكَ القَديمِ سَلامُ