دعوتك في بلوى ألمت صروفها

دَعوتُك في بَلوى أَلَمّت صُروفُها

فَأَوقَدت من ضِغن عَليَّ سعيرَها

فَإِنّي إِذا أَدعوك عند مُلِمّة

كَداعِيَة عِندَ القُبورِ نَصيرَها