وكنت أرجي أنه حين يلتحي

وَكُنتُ أُرَجّي أَنه حين يَلتَحي

يُفَرِّج أَحزاني وَيُعقِبني صَبرا

فَلَمّا التحى وَاسودّ عارِضُ خَدّه

تَزايَدَت البَلوى لِواحدة عَشرا