وكنا متى ما نلتمس بسيوفنا

وكنّا متى ما نلتمس بسيوفِنا

طوائلَ ترجعنا وفينا الطَّوائِل

ويأمن فينا جارنا وعيوننا

وترقد عنا في المُحول العواذل

نهمّ فتعطينا المنايا قِيادَها

وتُلقي إلينا ما تُكِنّ المعاقل