قد كان لا يرضى القضا حملا له

قد كان لا يرضى القضا حملاً له

علماً بأن من ارتضاه على خطر

والآن هام بحبهِ نظراً إلى

لذّاته لكنه فقد النظر

عجباً له يرضى بما فيه العمى

لكن إذا جاء القضا عمي البصر