أخا الود لا تعذل إذا ما رأيتني

أَخا الوُدِّ لا تَعذِل إِذا ما رَأَيتَني

خَلَعتُ عِذاري بَعدَ فَوتِ أَواني

فَقَد جاءَني إِبليسُ يَبغي غَولَتي

بِغَيدٍ كَأَمثالِ الدَمي وَغَواني