عدا عليك القطار بالعجل

عدا عليك القطارُ بالعَجلِ

فكان فيها نهايةُ الأجَلِ

غلا من الحقد صدرهُ وغدت

عيناهُ محمرّتين كالشُّعَل

نافستَهُ فاستشاط من غضبٍ

وانتثلت من جعبةِ الحيلِ