يا راميا من تحت أج

يا رامِياً من تحتِ أَج

نحةِ العنايةِ مَن تُظِلُّ

وَاللَهُ فَوقَ الظالِم

ينَ وَفَوقَ ظُلمِهِمُ مُطلُّ

ماذا صَنَعتَ ودونَ ما

حاوَلتَ أَسيافٌ تُسَلُّ

وَكواكبُ الجَوزاءِ وَه

ى العِقدُ في نَسَقٍ تُحلُّ

لِلَّهِ درعٌ كلُّ سَي

فٍ دون مَنعَتِه يُفَلُّ

سلِمَ الحُسَينُ وَطاشَ سَه

مٌ راشهُ حُمقٌ وَجهلُ

قُل لِلّذي يَرمى البُدو

رَ تَوَقَّ لا يَرشُقكَ نَصلُ

ما العَبثُ في ظِلِّ الإِل

ه كما يرى الجُهّالُ سَهلُ