دعوني وشأني والزمان وأهله

دَعوني وَشَأني وَالزَمانَ وَأَهلَهُ

فَأَنّي بِهِم أَدري بِغَيرِ تَغالي

وَلا تَسأَلوا عَمَّن أَعدَنَ غالِياً

فَما ثَمَّ عِندي غَيرَ بُطرُس غالي