لا تلوموا خليفة الغرب في الله

لا تلوموا خليفةَ الغرب في اللَهْ

وِ فما غيره عزاء لنفسِهْ

نظر الخطب وهو لا بد منه

فتحاشاه في مجالس أنسِهْ

ربما مثلت له الحببَ الكأ

سُ شهاباً فظنه بعض بأسِهْ