سمعنا بأشعار الملوك فكلها

سَمِعْنَا بأشعار الملوك فكلُّها

إذا عَضَّ مَتْنيهِ الثِّقافُ تَأَوَّدا

سوى ما رأينا لامرئ القيس أننا

نراه متى لم يًَشْعُر الفتحُ أوحدا

أقامَ زماناً يَسمعُ القولَ صامتاً

ونحسبه إن رام أكْدى وأصلدا

فلما امتطاه راكباً ذلَّ صعبُهُ

وسارَ فأضحى قد أغار وأنجدا