ما يتقضى عجبي

ما يَتَقَضّى عَجَبي

ما عِشتُ مِن مُطَّلِبِ

سَأَلتُهُ دُرّاعَةً

لِباسُها يَجمُلُ بي

فَقالَ لي أَكرَهُ أَن

تُلبَسَ مِن بَعدِ أَبي

وَقَد رَأى البُردَ وَمَن

يَلبَسُهُ بَعدَ النَبي