شمس دجن تطلعت من قضيب

شَمسُ دَجنٍ تَطَلَّعَت مِن قَضيبِ

أَمَرَت عَينَيها بِسَبيِ القُلوبِ

لَو تَحُلُّ القِناعَ لِلشَمسِ وَالبَد

رِ ضِياءً تَقَنَّعا بِغُروبِ

أَنا مِن لَحظِ مُقلَتَيهِ جَريحٌ

أَتَداوى بِعَبرَةٍ وَنَحيبِ

حُرَقُ الشَوقِ وَالهَوى يَتَصا

رَخنَ عَلَيَّ مُشَقَّقاتِ الجُيوبِ