فإن رأي لا رأي سواءا ولا برح

فَإِنَّ رَأي لا رَأي سواءاً وَلا بَرح ال

إِقبال مُشتَمِلاً أَيّامَ دَولَتِهِ

أَن يَقتَضي لي مِن إِنعامِهِ خِلَعاً

تَنوبُ عَن مَنطِقي في شُكرِ نِعمَتهُ

إِذا تَأَمَّلَها الحُسّادُ لائِحَةً

تَيَقَّنوا أَنَّها عُنوانُ نِيَّتِهِ