لما أصبت بناظري

لما أصبت بناظري

أصبت بالخطر الكبير

أصبحت حيا مثل مي

ت أو كمقبور أسير

كان العزيز يخافني

فاليوم أخضع للحقير

كيف العزاء إذا سمع

ت تناولوا بيد الضرير