تغنم ما حييت الخير عمدا

تغنّم ما حييت الخير عمدا

ولا تلوي على خلق ركيك

وبادر في المكارم والمعالي

فإن المجد من خلق الملوك

ولا تذخر ليوم لم يوافي

فإن وافى فكله إلى المليك

فأنت من الوفاة على يقين

وأنت من الحياة على شكوك