شكوت إليه الحب كيما يقل من

شكوتُ إليهِ الحُبَّ كيْما يقلَّ من

حَرارةِ أحشائي ببردِ رُضابِهِ

فجادَ ببُخلٍ أو بَموتٍ مُعَجَّلٍ

فأبديْتُ مَرتاداً رُضابَ رُضابِهِ