لي من عبيد الله خل ما أرى

لي من عُبَيدِ اللهِ خُلٌّ ما أَرى

في جاهِه طَمَعاً ولا في مالِه

كم جاهلٍ بالأمرِ حاولَ نَيلَه

فرأَى مَنالَ النَّجمِ دونَ مَنالِه

قد قلتُ للضَّيفِ المُقِيم ِبدارِه

لمّا شكَا لك أُسوةٌ بِعيالِه

دارٌ عَدِمت الخيرَ يَقظاناً بها

فَرقَدتُ كي أحظَى بطَيفِ خيالِه