وسكران اللواحظ وهو صاحي

وسكران اللواحظ وهو صاحي

لهَا بالراح عن طلب الرواحِ

فَمَن مثلي ويمناه وسادي

معانقةً ويسراه وشاحي

سُتِرت بظُلمتَي ليلٍ وشعرٍ

وعانقتُ الصباحَ إلى الصباحِ

دعا الداعي بحَيَّ على الفلاحِ

وحَيَّ على سرورٍ وافتراحِ