كم قلت إذ عاينته لمتيم

كم قلتُ إذ عاينته لمتيّمٍ

في حُبِّه صَبّ الفُؤادِ شجيّهِ

كيفَ احتِيالُكَ في حَياتكَ بَعدما

لَقِيَتكَ عَيناهُ بسَيفِ سَميِّهِ