ذاك ظبي تحير الحسن في

ذاكَ ظَبِيٌ تَحَيَّرَ الحُسنُ في الأَر

كانِ مِنهُ وَحَلَّ كُلَّ مَكانِ

عَرَضَت دونَهُ الحِجالُ فَما يَل

قاكَ إِلّا في النَومِ أَو في الأَماني