ما بال نفسك لا تهوى سلامتها

ما بالُ نَفسِكَ لا تَهوى سَلامَتَها
وَأَنتَ في عَرَضِ الدُنيا تُرَغِّبُها
دارٌ إِذا جاءَتِ الآمالُ تَعمُرُها
جاءَت مُقَدَّمَةَ الآجالِ تَخرِبُها
أَصبَحتَ تَطلُبُ دُنيا لَستَ تُدرِكُها
فَكَيفَ تُدرِكُ أُخرى لَستَ تَطلُبُها
- Advertisement -