رخيم فاتر اللحظ

رَخيمٌ فاتِرُ اللَحظِ

رَشيقٌ مُخطَفُ الخَصرِ

وَقَد عُمِّمَ بِاللَيلِ

وَقَد قُنِّعَ بِالفَجرِ

وَما يَنفَعُني حُسنُكَ

يا أَحسَنَ مِن بَدرِ

إِذا كانَ نَصيبي مِنكَ

طولَ البَينِ وَالهَجرِ