بديهته وفكرته سواء

بِديهَتُهُ وَفِكرَتُهُ سَواءٌ

إِذا ما نابَهُ الخَطبُ الكَبيرُ

وَأَحزَمُ ما يَكونُ الدَهرَ رَأياً

إِذا عَيَّ المُشاوِرُ وَالمُشيرُ

وَصَدرٌ فيهِ لِلهَمِّ اِتِّساعٌ

إِذا ضاقَت بِما فيها الصُدورُ