أبا جعفر يا بن الجحاجحة الغر

أَبا جَعفَرٍ يا بنَ الجَحاجِحَةِ الغُرِّ

بَدَت حاجَةٌ وَالحُرُّ يَأوي إِلى الحُرِّ

وَقَد لَبِسَتني مِنكَ بِالأَمسِ نِعمَةٌ

فَهَل لَكَ في أُخرى عَوانِ إِلى بِكرِ

عَلى أَنَّهُ إِن أَمكَنَت أَو تَعَذَّرَت

فَإِنَّكَ بَينَ الشُكرِ مِنّي وَالعُذرِ