ليت شعري ما الذي سحر السمع

ليت شعري ما الذي سحر السم

ع لصوت المستطير حتى أصاخا

ثم ما ذا الذي أشار به النا

ي لركب الأرواح حتى أناخا

ثم ماذا الذي به استشعر الحس

ن لشد الأوتار حتى تراخى

ذاك معنى يذوقه من ترقي

عن ذري عالم الهيولي انسلاخا