وإن رجائي في الإياب إليكم

وَإِنَّ رَجائي في الإِيابِ إِلَيكُم

وَإِن أَنا أَظهَرتُ العَزاءَ قَصيرُ

وَإِن كُنتِ تَبغينَ الوَداعَ فَبالِغي

فَدونَكِ أَحوالٌ أَرى وَشُهورُ