شعف الفؤاد بجارة الجنب

شَعفُ الفُؤادِ بِجارَةِ الجَنبِ

فَظَلَلتُ ذا حُزنٍ وَذا كَرَبِ

يا جارَتي أَمسَيتِ مالِكَةً

رِقّي وَغالِبَتي عَلى لُبّي

وَأَنا الذَليلُ لِمَن بُليتُ بِهِ

حَسبي بِهِ عاذِلَتي حَسبي

أَمّا النَهارُ فَفيهِ شُغلُ تَحَمُّلٍ

وَاللَيلُ يَجلِبُ لي هَوى الحُبِّ