- Advertisement -

لم ترعني دار عفت بالجناب

لَم تُرعني دار عفَت بالجَنابِ

دارِسٌ آيها كخَطِّ الكِتابِ

أَوحشت بعد آهل وَأَنيس

مِن جَوارِ خَرائِدٍ أَتراب

واضِحاتِ الخُدود كالبقر الخُذّ

س عين الحمى فُروض الرَوابي

إِنَّما راعَني لذكرايَ حالي

بسجستانَ خادِمُ الكتاب

قلّ عَنّي عَناءُ عَقلي وَديني

وَدُخولي في العلم من كُلِّ باب

أَدركتَني وَذاكَ أَول دأبي

بسجستان حرفةُ الآداب

- Advertisement -

- Advertisement -

اترك تعليقا