وكم من عدو صار بعد عداوة

وكَمْ مِنْ عَدُوٍّ صَارَ بَعْدَ عَداوَةٍ

صَديقاً مُجِلاًّ في المَجالِسِ مُعْظِما

ولا غَرْوَ فَالعُنْقودُ مِنْ عودِ كَرْمَةٍ

يُرى عِنَباًمن بَعْدَ ما كَانَ حِصْرِما