فما حرم الرحمن من تمر عجوة

فَما حَرَّمَ الرَحمَنُ مِن تمرِ عجوةٍ

وَلا ما سَقانا من ركيَّتِهِ سَعدُ

إِذا طرحا في الدَنِّ أخرجَ مِنهُما

شَرابٌ يَروقُ العينَ منظرهُ وَردُ

نباكِر أخذ الكأسِ حَتّى كَأَنَّنا

نَرى في الضُحى أَطنابَ خيمتنا تَعدو