يا أيها الدهر أقصر عن تنقصنا

يا أَيُّها الدَهرُ أَقصِر عِن تَنقُّصِنا

فَلَستَ مُنتَهياً عَن غَشمِنا أَبَدا

أَضحى سِنانُ قَناتي بَعدَ حِدَته

مَرَّت بِهِ عَثَراتُ الَدَهر فانفصَدا