أينَ ترى عيني من

أينَ ترى عيني من

وجهكَ لا تفتنُهُ

فقد أقرَّ الحسنُ عِن

دِي أنَّهُ معدنُهُ

فكيفَ أسلو ما رأي

تُ الشمسَ تستحسنُهُ

أم كيفَ أخفي حبَّهُ

وَمقلتي تُعلنُهُ