تحمل من حياتي في يديه

تحمَّلَ مَن حَياتي في يَديهِ
فوا أسَفي ويا شَوقي إليهِ
تعالى اللَه يا طوبى لعينٍ
تمتَّعَ طرفُها من وجنتيهِ
كأنَّ البينَ كان يُحبُّ فجعي
به أو كانَ يحسدُني عليهِ
سأبكي ما أطاعَ الدمعُ عيني
محاسنهُ وفترةَ مقلتيهِ
- Advertisement -