وقمت أداري الدمع والقلب حائر

وَقُمتُ أُداري الدّمعَ وَالقَلبُ حائِرٌ

بِمُقلِةِ موقوفٍ عَلى الضُّرِّ وَالجَهدِ

وَلَم يُعدني هذا الأَميرُ بَعَدلِهِ

عَلى ظالِمٍ قَد لَجَّ في الهَجرِ وَالصَدِّ