لقلبي عن مطاوعة اللواحي

لِقَلبي عَن مُطاوَعَةِ اللَواحي

عَلى وَلَهي إِذا نَصَحوا نُشوزُ

وَأَهوى في مَحَبَّتِكُم تُلافي

وَما تَلَفي عَلى كَلَفي عَزيزُ

أَيا مَن ضَيَّعوا عَهدي وَعِندي

لِحِفظِ عُهودِهِم حَرِزٌ حَريزُ

رَمَزتُ صَبابَتي بِكُمُ وَدَمعي

تُحَلُّ بِهِ لَعُذّالي الرُموزُ