ولو أن قومي شاهدوا فيك مشهدي

وَلَو أَنَّ قَومي شاهَدوا فيكَ مَشهدي

عَلى غَيرِ داري في المَحَبَّةِ ما داروا

وَمِن مُضمَرٍ في مَظهَرٍ لي بَدا لَهُم

خَفانا لَهُم عَنهُم وَلِلسِرِّ أَسرارُ