فناؤنا مع ثبوت واهبنا

فَناؤُنا مَعَ ثُبوتِ واهِبِنا

يَقضي بَعَودِ الجَوّادِ في هِبَتِه

وَذاكَ بُخلٌ وَجَلَّ خالِقُنا

مَن أَن يَكونَ الإِكداءُ مِن صَفَتِه

وَهوَ مُحالٌ عَلى الإِلَهِ لَدى

كُلِّ لَبيبٍ زَكا بِمَعرِفَتِه