قلت لجزار عشقتو كم تشرحني

قلتُ لجَزّارْ عَشِقْتُو كَمْ تُشَرِّحْني

ذَبَحْتَني قالَ ذا شُغلي تُوَبِّخُنِي

ومَالْ إليَّ وَبَاسْ رجلي يُرَبّخْني

يُرِيدُ ذَبْحي فينفُخْني لِيَسْلَخنِي